لاحظ بعض المراقبين لما يجري في شركة "سنيم"، تزايد المصائب، من خلال إصابات وحوادث العمل بالشركة منذ تولي المدير الحالي أحمد سالم ولد البشير مسؤولية إدارتها العامة.

كشفت مصادر متعددة لصحيفة "ميادين"، عن تصاعد استغلال النفوذ ومنح الصفقات في ظروف مريبة خلال حكم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.

 تواصل مصدرٌ مجهول حتى الآن مع عدة وكالات إعلامية لنشر تسريبات رسائل البريد الإلكتروني بين مجموعةٍ من كبار الشخصيات في مجتمع السياسة الخارجية الأميركي، من بينهم وزير الدفاع الأميركي السابق روبرت غيتس، وسفير الإمارات العربية المتحدة في واشنطن يوسف العتيبة.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين، بضعف الإقبال على محلات "عملية رمضان" في موريتانيا.

وقالت ذات المصادر، إن المحلات التي تم فتحها في العاصمة الموريتانية نواكشوط، لا تتماشى مع حجم السكان، كما أن أغلبها تم فتحه في أماكن غير مناسبة، نظرا لعدم تواجد الكثافة السكانية فيها، ولذلك كان الإقبال عليها ضعيفا، علما بأن البعض يتحدث عن تباطئ شديد في أدائها.

يجمع بعض المراقبين للشأن الموريتاني، على وجود إرتباك في الإجراءات المتعلقة بتحضيرات الإستفتاء.

فهذه العملية كلفت لجنة الإنتخابات بالإشراف على تحضيرها، ولم تمنح الدعم المادي اللازم، الشيء الذي جعلها تطلق عملية الإحصاء في ظروف إرتجالية، طبعتها الإلتزامات المادية للتسديد لاحقا، كما أنها لم يكشف حتى الساعة عن أية إجراءات عملية، تتعلق بقضية بطاقات التصويت.

 نشرت وكالة ونا للأنباء قائمة تضم 21 شابا موريتانيا فقدوا ارواحهم، بسبب انتمائهم لتنظيم القاعدة وهم: 

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تزايد عزوف المواطنين عن أسطول شركة "الطيران" الموريتانية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إمتيازات مالية كان يتلقاها وزير المياه محمد عبد الله ولد أوداعه وأمينه العام من مشروع "آفطوط الشرقي".

وقالت ذات المصادر، إن هذه الإمتيازات المالية كانا يتلقيانها منذ بعض الوقت، إلا أن المدير العام الجديد لشركة SNDE قام بقطعها عنهما، الشيئ الذي تسبب في توتر العلاقة بينهما معه، وجعلهما يعملان على عرقلة كل الملفات المتعلقة بالشركة التي تمر بالوزارة.

لاحظ أغلب المراقبين للشأن الموريتاني، غياب مظاهر رمزية الدولة أمام المباني الحكومية.

فلا توجد أمام المباني الحكومية، أية سيارة تحمل لوحة تسجيل حكومية، كما لا يوجد عسكري لتأمينها، وإنما عجوز من المتقاعدين أنهى فترة خدمته داخل المؤسسة العسكرية أو الأمنية، فكلف بتأمين قطاع حكومي حساس، وهو لا يتوفر على اللياقة البدنية ولا حتى العقلية للقيام بتلك المهمة.

كشف النقاب عن عمليات تحايل، بإسم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز والرئيس الراحل اعل ولد محمد فال، من طرف شاب يدعى "اعل ولد افيير" كان يوجد وراء القضبان، إلا أن موقع "تقدم" أعلن حصوله على حريته يوم أمس الأربعاء، والمعني  أحد الناشطين في منسقية المعارضة وأحد الناشطين في حزب “عادل”، كما أن له وقفات في “ساحة بلوكات” إبان حراك 25 فبراير المعارض لنظام ولد عبد العزيز.