أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن سلطة التنظيم عاجزة عن  مواجهة خروقات بعض شركات الإتصال في موريتانيا.

وقالت ذات المصادر، إنه على الرغم من أن هذه الشركات لا توفر الخدمة في ظروف مرضية لزبنائها، فإن سلطة التنظيم لا تتخذ أية إجراءات في هذا الشأن، وذلك في وقت تفيد بعض المصادر، عن عدم قدرة رئيسها الحالي على التقدم بها خطوة إلى الأمام، في ظل تحفظ بعض أطر الهيئة من طريقة تسييرها.

إتخذت قيادة الدرك الموريتاني، إجراءات تأديبية ضد عناصر منها، من بينهم ضباط الصف على خلفية قيامهم ببعض التجاوزات في عملهم.

الإجراءات المتخذة تمثلت في إحالة دركي درجة رابعة محمد الهاشمي عمر انداي إلى التقاعد الجزئي تحت الطلب، وإحالة الرقيب أول سيدي محمد ولد محمد عبد الله إلى التقاعد الجزئي كعقوبة تأديبية، كما تم إتخاذ قرار بالطرد من الخدمة لكل من:

الرقيب أول محمديتو محمد ودو، والدركي درجة رابعة الغوث الحتاه الشيخ سيداتي.

 لم يكن متوقعا مشاركة العديد من رؤساء دول مجموعة الخمسة للساحل في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة. لكنهم في نهاية سافروا لحضور اجتماع رفيع المستوى بشأن إنشاء قوتهم المشتركة.

 الأخبار(نواذيبو)- لاتزال انبعاثات مصانع دقيق السمك المعروفة محليا ب"موكا" تؤرق ساكنة العاصمة الاقتصادية نواذيبو وسط صيحات واستغاثات السكان بضرورة تحييد الروائح.

وتتفاقم معاناة السكان مع هبوب الرياح حيث تخترق الروائح كل البيوت وتزيد من معاناة السكان بشكل كبير دون أن يتم تحييد هذه الروائح بالرغم من انعكاساتها المتعددة.

نفذت فجر الأحد في حدود الساعة الرابعة فجرا، عملية سطو مسلح على منزل مالك إحدى أكبر مدارس التعليم الحر في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

نواكشوط - صحراء ميديا

 لوحظ منذ بعض الوقت، عزوف غالبية المسافرين عن "استراحة ولد بوعماتو" التي توجد على طريق نواكشوط-نواذيبو.

كشف يسلم ولد أبن عبدم، تفاصيل عن تسييره للتلفزة الموريتانية، قائلا في بيان له:

"نشر بعض المواقع أخبارا تضمنت اتهامات موجهة لي بالفساد والاختلاس خلال  تسييري لمؤسستي الوكالة الموريتانية للأنباء والتلفزة الموريتانية.  كما زعمت أن حسابات التلفزة كانت دائما مدينة وأنها لم تدفع قط المستحقات المترتبة عليها للضرائب والتأمينات الاجتماعية.

اتهمت صحيفة لوموند (Le Monde)الفرنسية شركة كينروس تازيازت بالضلوع في عمليات رشوة كبيرة لمسؤولين حكوميين في موريتانيا، إضافة إلى منحها امتيازات لقادة قطاعات أمنية، مشيرة إلى أن مصير الشركة وربما مصير الحكومة الموريتانية بات مربوطا بنتائج التحقيق الذي تجريه العدالة الأمريكية.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، وجود بوادر عجز في التسيير تواجه مدير شركة ENER الحالي.

وقالت ذات المصادر، إن المدير العام الحالي للشركة، لم يستطع التقدم بها خطوة واحدة إلى الأمام، وإنهمك في "التحصيل" لتحسين ظروفه المادية، منتهجا الإنتقائية في التعامل مع موظفيه. مضيفة نفس المصادر، أن الشركة تعيش وضعية مالية جد صعبة هذه الفترة، وسط احتجاجات العمال على تأخر رواتبهم وعدم توفير الظروف المناسبة لهم من أجل القيام بعملهم.