الزائر لمدينة نواذيبو يلاحظ للوهلة الأولى العمل الرائد والمحكم للأجهزة الأمنية ودورها ومراقبتها وإسهامها في تعزيز السلم والأمن والأمان في هذه المدينة الاقتصادية وهو ما ساهم في منع الجريمة وسلامة ممتلكات المواطنين والمقيمين من مختلف دول العالم
فمنذ بداية شهر رمضان وحتى اليوم لم تسجل خروقات تذكر، وسادت السكينة أحياء المدينة وأسواقها، بفضل يقظة رجال الشرطة وانتشارها بأزياء مدنية ورسمية في الشوارع الرئيسية والأسواق والمناطق المشبوهة.