يقول الخمينى فى أحد خطاباته”سعيت إلى تصدير ثورتنا إلى العالم بأسره”..انطلاقا من هذه المقولة وضعت مخططات إيران الجهنمية لاحتلال منطقة الخليج العربي وجعلها منطلقا للتوسع والهيمنة.
ولهذا الغرض أنشأت حرسها الثوري للإشراف على إنشاء ونشرجماعات مذهبية طائفية تتحول إلى مليشيات تابايعة
جاءت رواية الحركة البرامية، للأحداث العنيفة و الدامية لما بات يعرف ب ( كزرة بوعمات) ، و التي وزعها أفراد من الأسرة البرامية و ثله من حراطين الزنجية ، في مايشبه مؤتمرا صحفيا عائليا داخل بيت برام في مقاطعة الرياض ، تدين الحركة و مناضليها و قياداتها الزنجية التي باتت تتحكم في مفاصل هذه الحركة الفتية ، كما جاءت هذه الرواية لتؤكد بوضوح و جلاء ، ما أعلناه سابقا في مناسبات عدة و مؤتمرات صحفية و مقابلات عديدة ، بأن هذه الحركة مخترقة من قبل تنظيمات الزنجية
تمكن الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع من وأد طموح حركة (فلام) العنصرية، وتمكن بقوة شخصيته وحزمه تجاه دول الجوار (السنغال) ودول التأثير (فرنسا) من القضاء على مصدر الحماية لهذه الحركة .. فعلا كان لهذه الحركة الدور الأبرز في الازمة السنغالية الموريتانية 1989 وكانت تعيش على مصاريف اللجوء الفرنسي وتعمل على تمزيق موريتانيا والقضاء على لحمتها .. وصحيح أنها متهمة بالوقوف وراء محاولة انقلاب 1987 (حسب وثائق مختلفة المصدر)..
شهدت الأيام الأخيرة نقاش قانون يعدل بعض أحكام القانون رقم 2010/043 الصادر بتاريخ 21 يوليو 2010 المتعلق بالتعليم العالي والبحث العلمي، يأتي ضمن سلسلة من النصوص القانونية التي اختار وزير التعليم العالي والبحث العلمي تمريرها دون أدنى حد من التشاور والتنسيق مع ممثلي أساتذة التعليم العالي.
تنشر "مراسلون" فيما يلي القصيدة التي رثى بها الشاعر الكبير لمرابط ولد دياه الأخوين أحمدو والشيخاني أبناء بلعمش، ورفيقيهما الحبيبين: محمد محمود ولد عبد الله ولد الحاج، وسيدي ولد ما يمتس، رحمة الله عليهم: