تساءل بعض المراقبين للشأن الموريتاني، حول خلفية التباين الذي حصل في تعامل وسائل الإعلام الرسمية مع وفاة الرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال.
فقد ظهر التباين، من خلال الطريقة التي نقل بها خبر الوفاة وتغطية تشييع جثمانه، فيما تجاهلت وسائل الإعلام رسائل التعازي الواردة من بعض القادة في وفاة الفقيد. ولم تعرف خلفية هذا التباين في التعامل مع القضية.