مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله يشيد بكتابات المدون محمد ولد سلامي

دشن الكاتب محمد سلامي القصة المكتوبة باللهجة الحسانية منذ سنوات مضت.. وقد تمكن من خلق  جمهور معتبر لذاك النمط من الكتابة .. لكن محمدا لم يتابع التجربة، أو لنقل إنه لم يعد ينشر قصصه ورواياته الحسانية على صفحته ..
المهم أننا نحتفظ له بريادته لهذا الفن ...
 ومؤخرا ظهرت أقلام قصصية نسائية كثيرة على الفيس، هذه الأقلام تملك مواهب سردية متميزة، هي فقط تحتاج العودة الى أساليب القص والحكي.. وأنماط الحبكات والعقد وآليات التشويق وتصور افق انتظار القارئ خاصة في القصص الطويلة او الروايات ... وهذه نظربات نقدية وأدبية يمكن الإطلاع عليها بكل سهولة اليوم.
 أتمنى أن تكشف هذه التجارب عن نفسها، وأن تتمرد على الصورة النمطية للمرأة المبدعة في ثقافتنا المحلية ..
 كما أقترح على الجهات الأدبية "المحايدة ثقافيا" أن تنظم مهرجانا أو تظاهرة تحتفي بالمواهب الابداعية التي أفرزتها شبكات التواصل وإعطاءها حقها من الذكر والتنويه....

 

جمعة, 14/04/2017 - 12:08