دفع غلاء الأسعار وصعوبة الظروف عشرات المواطنين، للعودة إلى "حوانيت أمل" في مختلف أنحاء موريتانيا.
فبعد أن تراجع الإقبال على "حوانيت أمل"، عادت هذه الحوانيت لتشهد مجددا زحمة قوية، تبدأ في ساعات الصباح الأولى، وذلك رغم تراجع الإهتمام الحكومي بها، وتقليص الكميات التي تزود بها وإختفاء بعض المواد الغذائية منها.