مساحة إعلانية

     

  

    

  

الفيس بوك

صورة للوزير الأول في أمريكا مثار سخرية العديد من المدونين

سخر عدد من المدونين البارزين من الوزير الأول محمد ولد بلال، خلال زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية واللقاءات التي عقدها مع بعض المسؤولين هناك والظروف التي تمت فيها.

فكتب المدون  حبيب الله ولد أحمد قائلا:  "زيارة الوزير الأول لأمريكا ومشاركته فى القمة الاقتصادية هناك فاشلة

الرجل بلا مستشارين

يجلس مع مسؤولين من الدرجة العاشرة فى مؤسسات مطمورة لا أهمية لها دون أية مهابة ديبلوماسية أو ابروتكولية

كأنه يستقبل هذه السكرتيرة على مقاعد هزيلة فى حجرة بمدرسة الحسين بمقاطعة عرفات

لا تحس بأنه وزير أول

لا فخامة فى الإستقبال

لاحضور لا وجود لعلم موريتاني

ذهب مستشاروه ووفده للتسوق وتركوه فى مطعم شعبي لم يوفر له حتى كأس ماء هو والسيدة الجالسة معه كانهما يراجعان لاختبار فى مادة الجغرافيا

يجب احترام مهابة الدولة ووقارها والحرص على إعطاء صورة لائقة بها ابروتكوليا وديبلوماسيا للأجانب

وزير أول لا يمنح وقتا ثمينا لسكرتيرة مؤسسة فعلى الأقل يلتقى مديرها ومعاونيه ورئيس مجلس إداراتها

وفى فندق راق وأنيق ومناسب به ديكور محترم يتصدره العلم الوطني"

وكتب المدون محمد المنى: "في اللقاءات الرسمية، لاسيما مع المسؤولين الأجانب، ينبغي الحرص على الحد الأدنى من هيبة الدولة وكرامتها، والإصرار على التمسك بسيادتها وإظهار رموزها وفي المقدمة منها العلم الوطني؟

 

المدون احمدون امخيطير

ذي الصورة ظاهرلي عنها من زمن الدراسة ما اتگد اتعود صورة رئيس وزراء

 

المدون احمد الوديعة

هذ مؤسف والأدهى والأمر عن ماخفي أعظم.

 

المدون أم كلثوم محمد المصطفى

وهيبة المكان من خلال قيمته في شكل فرشه

 

 

Mohamed Khadim Jemal

الراجم بالغيب سيقول صورة تلميذ ( الوزير الأول) مرتبك في مقابلة شفهية مع جهة معينة بعد التدقيق في السيرة الذاتية ، والأكثر انتباها سيقول تلميذ لم يحفظ درسه يجلس أمام مُدرّسته والأكثر انتباها سيقول إنه مسؤول مورتايتاني ينصت لتوبيخه أو يخشع انتظارا لمساعدة زهيدة قوامها سلاّت غذائية معدودة !!!

فنحن مشاحت الكون وأيقونة جشعه.

 

 

Sid Ahmed Mouhamed

ضعف الدولة وهشاشتها تظهر من خلال إجتماعاتها مع ممثلي الهيئات الدولية ..وإلا فكيف لرئيس حكومة يعقد اجتماعي مع ممثل هيئة دولية في ظل غياب أبسط شعارات هيئة الدولة العلم الوطني ؛ اللهم إذا كان هذا الإجتماع يعقد بشكل شخصي مع رئيس الوزراء والممثلة الدولية في بلادنا .فهذا عمل مشين ولا يغتفر سواء كان خطا برتكوليا مقصودا او متعمدا.

خميس, 09/05/2024 - 11:36