لوحظ غياب مواساة رسمية من طرف الحكومة، لأسرة القتيل ولد امهاه في مقاطعة دار النعيم، حيث تمت ملاحظة مواكبة مثل هذه الحوادث بإرسال وفد حكومي لتقديم التعازي، لكن في هذه القضية لم يرد إلى الأسرة أي وفد حكومي لتقديم واجب العزاء في فقيدها.
وقد أدت الأمر لطرح التساؤلات حول خلفية ذلك، فهل هناك جهات داخل الدولة توجهها على أساس "معين" لمواساة أسر بـ"عينها" دون "أخرى".