أفرجت الشرطة الموريتانية ليلة الأربعاء عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وذلك بعد أن استدعته مساء الثلاثاء، بعد يومين من الإفراج عنه بضامن إحضار.
وقد وجه الإستدعاء لولد عبد العزيز في إطار التحقيق الذي تباشره الشرطة الموريتانية في ملفات الفساد خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وبعد مثوله أمامها عدة ساعات سمحت له بالمغادرة والعودة إلى منزله، وسط تجمع لأنصاره.