مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

تساؤلات حول خلفية "الثقة" التي على أساسها أعيد سيدي مولود للواجهة من جديد؟؟؟

يطرح العديد من المراقبين التساؤلات حول خلفية "الثقة" التي على أساسها أعيد سيدي مولود للواجهة من جديد، وتكلفيه بإدارة الأمانة العامة لوزارة التعليم الثانوي.

فالرجل أقيل خلال الأسابيع الأولى من حكم الرئيس ولد الغزواني من منصبه كمدير عام لإذاعة موريتانيا، وقبلها أقيل في ظروف "أكثر" غموضا من منصب والي لولاية تكانت ومن منصب مفوض مساعد للأمن الغذائي ومن مسوؤلية "هامة" في وكالة "التضامن"، وقبل ذلك من إدارة والي ولاية نواكشوط.

ففي كل إقالة تثار الشبهات حول الظروف التي تمت فيها، ورغم ذلك أعيد للواجهة من جديد، وهو ما لم تفهم خلفيته، خصوصا وأنه وجه إلى قطاع حساس كلف بمنصب الأمين العام فيه وهو وزارة التعليم الثانوي، لتبقى التساؤلات مطروحة حول خلفية الثقة" التي على أساسها أعيد الرجل للواجهة من جديد؟؟؟.

جمعة, 17/01/2020 - 02:25