تساؤلات حول خلفية انسحاب ناشط حزبي مقرب من الوزير ولد محمد خونه وإلتحاقه بولد بوبكر؟؟؟

بدأ بعض المراقبين المحليين، يتساءلون عن خلفية خطوة إتخذها مقرب من الوزير سيدنا عالي ولد محمد خونه الذي يتولى حاليا الرئاسة الحالية للحزب الحاكم.

فقد أعلن ناشط في حلفه السياسي، كان قد سعى من أجل توليه مسؤولية رئيس قسم فرعي في آمرج، الإنسحاب من نفس الحزب، والإلتحاق بصفوف داعمي المرشح سيدي محمد ولد بوبكر، الشيء الذي جعل بعض المراقبين يتساءلون عن خلفية هذه الخطوة، علما بأن بعض المراقبين لاحظ وجود فتور شديد في صفوف مقربي ولد محمد خونه، خلال الزيارة الأخيرة للمرشح محمد ولد الغزواني إلى آمرج، دون أن يكلف نفسه عناء نقل الجمهور إلى المدينة للمشاركة في فعاليات الإستقبال كما جرت عليه العادة من قبل فيما يتعلق بالأنشطة التي تشهدها المقاطعة، لتأتي الخطوة الجديدة لتزيد من الغموض في موقف الرجل، والذي ظهر خلال زيارة ولد الغزواني لمقر الحزب الحاكم وهو ينشغل بهاتفه بشكل مثير أكثر، عن الإستماع للمداخلات خلال نفس الإجتماع-أنظر الصورة-