تساؤلات حول خلفية الحراك الدبلوماسي والعسكري والأمني بين موريتانيا والجزائر؟؟؟

يتساءل العديد من المراقبين هذه الأيام، عن خلفية الحراك المفاجئ في مجالات الدبلوماسية والعسكر والأمن والتجارة بين موريتانيا والجزائر.

فخلال أسبوع واحد، إستقبلت الجزائر وزير الخارجية الموريتاني والمفتش العام للقوات المسلحة والمدير العام المساعد للأمن في موريتانيا، بينما استقبلت نواكشوط وزير التجارة  الجزائري مرفوقا بوفد من رجال أعمال بلاده. وذلك في إطار حراك مثير وملفت، بعد أسابيع من فتح معبر حدودي بين البلدين، وهو ما جعل بعض المراقبين يتساءلون عن خلفية هذا الحراك المفاجئ والمتسارع في المجالات المتعددة بين البلدين.