مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

الوحدة الوطنية والإفريقية: الافاق والتحديات

تشهد موريتانيا نقلة نوعية علي كافة الأصعدة سواءا كانت إقتصادية أو اجتماعية أو سياسية وهي بصدد تنظيم حدث من أعرق الاحداث وأهمها علي الصعيد الدولي وبما أنها محور إفريقيا والعالم العربي تظل موريتانيا بمواردها مستهدفة من طرف كل الغزاة الخارجين عن حقيقة المجتمع الموريتاني والناهجين فكر الإرهاب والتطرف والإنحراف والشذوذ.

وبما أن موريتانيا قد تشهد نقلة نوعية في النهج السياسي تظل الوحدة الوطنية هي الأساس لذا ما نحن بصدده هو التجاوب مع من يمكن معه التجاوب لا نستغرب شراكات إجتماعية ما بين الأجناس سواءا بيض أو نصاري أو سود، ولكن  هذا الأمر تضبضه عادات وتقاليد المجتمع الموريتاني بحيث لابد بأن يكون في حدود القانون.  لذا نعمل علي تنمية الريف إقتصاديا واجتماعيا وكل الشراكات مسموح بها بين الجنسين لأنهم أبناء بلدة واحدة  وكل منهم يعرف الاخر جيدا أفكاره عقلياته ميوله فكره وأما بالنسبة للجانب الإقتصادي سنحاول تثبيت مواطني الريف بتشييد مصانع أغذية ومصانع لتحسين جودة المنتجات الزراعية وتزويدهم بالمواد الضرورية  ومؤسسات تعليم تخضع لمعايير دولية  وكل ذالك لكي لا تنفجر العاصمة بهجرتهم لذا الدولة لا تتعدي 4000000 ملايين نسمة، وتهدر الكثير من الموارد وهي في غني عن ذالك الحديد، النحاس الذهب هي موارد الأجيال ولا شيئ أحر من الإقتراض علي حق الأجيال- المورد اللذي لا نحقق من خلاله أرباح نقوم بتوقيف نشاطه وابتعاث فرق للتكوين في الخارج علي كيفية تسييره

– يسألني البعض ما عملكم بالنسبة للوثائق المؤمنة التي لم تؤمن للواحد منا قوت يومه والمواطنون لم يحصوا بكاملهم وما هي الأعمار المحددة بالنسبة لسياستكم  كا رئيس ماشي يستطلع أراء المواطنين ويحفر   عن  ماسيهم فقلت له  بالنسبة للإحصاء فا الإحصاء الجديد والقديم كل منهم معتمد بالنسبة لنا بمعني بطاقة التعريف الجديدة والقديمة كل منها معتمدة في إطار سياستنا وللحق الشباب الترشح وإعطاء   تصوره عن مشروع الإطاحة بفكر اللاوطنية والكوادر الإدارية التي شاخت دون أن تمهد الطريق لجيل الصعوبات  جيل الغد اللذي سيحمل لواء  التنمية والنهوض 0.

بهاذه الدولة بصفة خاصة والأمة بصفة عامة  نحن بسياستنا سنعمل با الإطاحة به بالعدالة التي لم يحسب لها حسبان بالتساوي مابين الناس في الأجور لن نظلم أي فرد كان مهما كان لالفكر العصبية والعرقية والطائفية لا لفكر التفرقة  نعم لحتواء للجميع لكل فرد يعمل بفكر الشفافية في الشأن العام للشأن العام  -   الرئيس الماشي  

أعل الشيخ  الحمد

خميس, 28/06/2018 - 09:34