لوحظ غياب رؤساء أحزاب سياسية معارضة وموالية عن اجتماع وزارة الداخلية الذي ترأسه الأمين العام لنفس الوزارة مع التشكيلات السياسية، دون معرفة خلفية هذا التغيب للكم من رؤساء التشكيلات، فمن أصل 25 حزب سياسي غاب رؤساء أربعة عشر حزب سياسي، فهل هي الصدفة أم هو اتفاق بينها على القرار؟.

فقد غاب عن اللقاء:

1-مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي

2-أحمد ولد داداه رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية

يبدو من خلال المعطيات المتوفرة، وجود بوادر أزمة داخل ميناء الصيد التقليدي في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، بسبب الطريقة التي يدير بها مديره العام الوزير الطالب ولد سيد أحمد الأمور.

فالرجل بادر بإختلاق أزمة مع أصحاب الزوارق، من خلال قراره الإنفرادي في إبعاد زوارقهم عن المنطقة التي ظلت المكان الآمن لهم، فقرر هو إبعادهم عنها، في وقت بدأ الميناء يشهد تذمرا عماليا، نظرا لما أقدم عليه من إجراءات في حق مجموعات عمالية في المنشأة.

تقدمت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعريضة إلى رئيس المحكمة العليا، طالبت فيها بعزل رئيس غرفة الاتهام بمحكمة استئناف نواكشوط القاضي الداه ولد سيدي يحيى.

وبررت هيئة الدفاع طلبها بعزل ولد سيدي يحي بتدخل وزارة العدل لإعادته وقطع عطلته يوم وصول ملف موكلها والمشمولين معه إلى غرفة الاتهام. مضيفة القول أن: "هذا يعد تدخلا من السلطة التنفيذية في الملف، وإنه يستدعي عزل القاضي عن الملف حتى لا يتأثر بتدخل السلطة التنفيذية".

قرر الرئيس محمد ولد الغزواني، إعادة الإعتبار لأقرب وزراء العشرية إلى الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وأفراد أسرته؟!.

لوحظ من خلال التعديل الوزاري الجديد، الذي قام به الرئيس محمد ولد الغزواني، إبعاد يحيى ولد أحمد الوقف من القصر الرمادي، إقصائه من لجنة إصلاح حزب "الإنصاف".

تم إلتقاط صورة لصهريج، مؤجر المكتب الوطني للصرف الصحي، وهو يقوم بتفريه حمولته من مياه الأمطار على الشارع المؤدي لمقر وكالة "تآزر" في تفرغ زينه.

هذه الواقعة يتم تسجيلها من وقت لآخر، حيث تعمد الصهاريج إلى تفريغ حمولتها على الشوارع، وهو ما يؤكد الإرتجالية التي تطبع عملية شفط المياه وغياب الرقابة اللازمة عليها. 

تم يوم الأحد، توجيه الإنتقادات لقرار رئيس حزب "الإنصاف" القاضي بدفع عناصر متهمة في ملفات العشرية المريبة إلى واجهة الحزب، من خلال العضوية في اللجنة المكلفة بإعادة تأسيس التشكيلة السياسية.

فقد كان من المفروض عدم إعادة هؤلاء إلى الواجهة من جديد، لأنهم يرمزون لعشرية ولد عبد العزيز وفسادها، وليس من المقبول دفعهم إلى واجهة حزب يراد أن تتم إعادة تأسيسه على أسس غير التي كان يسير عليها في سالف الزمن.

عرفت مدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي، جريمة قتل بشعة.

فقد أقدم شاب على قتل زميله في قرية المسيل التابعة لبلدية اجريف بمقاطعة النعمة، وذلك خلال حفل زفاف، حيث أقدم على فعلته بسكين طعن به الضحية، أودى بحياته على الفور.  

كشفت بعض المصادر، عن إقدام المدير العام لميناء الصداقة بتعليق راتب الناشط الشبابي أحمد ولد الدوه الداعم للرئيس محمد ولد الغزواني.

يحاول وزير في حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال، خلق "إجماع قبلي" حوله، بعد أن ظل بعيدا عن المحيط الإجتماعي الذي يحاول إجماعه حوله.