أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء الوزراء المحسوبين على ولاية آدرار، في التعبئة للإستفتاء وكذلك غياب القاعدة الشعبية لدى هؤلاء الوزراء.
وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء الوزراء الأربعة الذين يحسبون على الولاية، لا دور ملموس لهم لأي منهم على أرض الواقع بالولاية، في إطار حملة التعبئة للإستفتاء، بل إنهم يعيشون عزلة داخل المحيط الإجتماعي الذي يحسبون عليه، جعلتهم عاجزين عن وضع قدم لهم داخل الولاية، من خلالها يمكنهم لعب أي دور فيها.