
تتقدم أسرة أهل أحمد الطلبة، بجزيل الشكر وخالص الإمتنان والتقدير والعرفان بالجميل لكل من قدم لنا واجب العزاء من أقارب وأهالي وشخصيات وطنية، وإدارة محلية وفاعليين سياسيين واجتماعيين.
والشكر موصول للذين اتصلوا أو كتبوا عن المرحومة، ولكل من شاركنا بصدق المشاعر من خلال الإتصال إثر انتقال المشمولة بعفو الله الوالدة خديجه بنت سيد محمد بن كمال بن العتيق، إلى بارئها، تغمدها الله بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته..