كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين، فشل مدير عبارة روصو في المهام الموكلة إليه.
وقالت ذات المصادر، إن المدير وبعض مقربيه في سباق مع الزمن من أجل "تحسن الظروف المادية"، بدلا من التركيز على إجراءات من شأنها تحسين وضعية العبارة، التي تعتبر الوسيلة الوحيدة للنقل البحري بين موريتانيا والسينغال.


.gif)
.jpg)










.jpg)