تعرضت مدينة باسكنو في ولاية الحوض الشرقي، لعاصفة قوية، هددت حياة سكان المدينة.

فقد إستمرت هذه العاصفة من الظهيرة إلى عصر يوم أمس، دون أن تخلف خسائر بشرية لله الحمد، إلا أنها أثارت رعب السكان.

صادرت وزارة الشؤون الإسلامية في موريتانيا مجمع الإمام علي في مقاطعة دار النعيم بولاية نواكشوط الشمالية، وأبلغت إمام المسجد الموجود في المجمع بعزله من الإمامة وتعيين إمام آخر.

وقامت بعثة من وزارة الشؤون الإسلامية خلال عطلة الأسبوع بزيارة للمجمع الذي يتبع لجمعية تسمى "آل البيت"، وفتشته تفيشا دقيقا كما فتشت ملحقاته، قبل أن تبلغ إمامه بالعزل من الإمامة، وتمهله أسبوعا لمغادرة سكنه داخل المجمع.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن بعض الأطراف الموريتانية تتهم الوزير الأول يحيى ولد حدمين، بالوقوف وراء أزمات ظهرت في مناطق عديدة من البلاد وداخل دوائر حكومية وطنية.

يبدو من خلال المعطيات المتوفرة حاليا، أن نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، فشل في تسوية أزمة قطاع الصحة في البلد.

وقعت اللجنة الوطنية للإنتخابات، اتفاقا أسندت بموجبه تنظيم الإحصاء الانتخابي إلى المكتب الوطني للإحصاء، بموجبه سيتولى الإجراءات العملية الممهدة لمراجعة اللائحة الانتخابية التي ستعتمد في الاستحقاقات المقبلة.

وتولى توقيع الاتفاقية عن اللجنة القيادي في حزب التحالف الشعبي التقدمي عثمان ولد بيجل نائب رئيس اللجنة، وعن المكتب مديره العام محمد المختار ولد أحمد سيدي.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تمت إقالة موظف بارز في جامعة نواكشوط العصرية.

تم تحديد موعد بدء تنصيب فروع واقسام واتحاديات انواكشوط لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية.
فقد قررت اللجنة المكلفة بإصلاح الحزب، أن تكون العملية الآنفة الذكر يوم 2 يونيو المقبل، فيما حددت يوم 20 يونيو لتنصيب الولايات الداخلية.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن وزير التجهيز والنقل محمد عبد الله ولد أوداعه واجه الأسابيع الأخيرة، أزمة ثقة متصاعدة بولاية لبراكنه.

أكدت مصادر في الجالية الموريتانية بدولة الإمارات العربية المتحدة لصحيفة "ميادين"، أن الغموض مازال يكتنف مصير رجل الأعمال الموريتاني المعتقل منذ أزيد من أسبوع محمد ولد كيه.

جاء في بيان صادر عن حزب الإتحاد من أجل الجمهورية: "ﺗﻄﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻛﺮﻯ ﺍﻟخامسة ﻭ ﺍﻟﺨﻤﺴﻮﻥ ﻟﺘﺄﺳﻴﺲ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ، ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﺗﻌﻴﺪ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺫﻫﺎﻥ ﺫﻛﺮﻯ ﻧﻀﺎﻻﺕ ﻣﺮﻳﺮﺓ ﺧﺎﺿﺘﻬﺎ ﺷﻌﻮﺏ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﺍﻹﻧﻌﺘﺎﻕ، ﻭﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﺣﻠﻢ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﻭ ﺍﻹﻧﺪﻣﺎﺝ ﻭﻗﻬﺮ ﻣﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﺘﺨﻠﻒ ﻭﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻲ.