علق وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، سيدي محمد ولد محم، ووزيرة التجهيز والنقل آمال بنت مولود، مساء الخميس في نواكشوط على نتائج اجتماع مجلس الوزراء.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن فضيحة مالية جديدة داخل شركة "صوملك".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن وزيرة التجهيز والنقل الجديدة آمال بنت مولود، تمسكت  بالإستيراتيجية التي انتهجها الوزير السابق محمد عبد الله ولد أوداعه حول رخص السياقة.

قامت الشرطة في مقاطعة تيارت بولاية نواكشوط الشمالية يوم أمس، بعملية تمشيط داخل المؤسسات التعليمية.

وقالت بعض المصادر، إن الهدف من العملية هو البحث عن أصحاب السوابق الذين يتواجدون أحيانا في تلك المؤسسات، خصوصا أولئك الذين يدمنون على إستعمال المخدرات. وقد شملت الحملة بعض مؤسسات التعليم الحر في نفس المقاطعة إلى جانب المؤسسات النظامية.

رجحت ورقة داخلية أعدتها لجنة قيادية في المعارضة الموريتانية ترشيح الرئيس محمد ولد عبد العزيز لوزير دفاعه ورفيق سلاحه محمد ولد الغزواني لخلافته في الرئاسة، وذلك ضمن خلاصات عديدة تضمنتها الورقة التي تستشرف مستقبل البلاد في أفق رئاسيات 2019.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إنتهاج "الإنتقائية" في التعامل مع الإداريين العاملين بوزارة الداخلية الموريتانية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أزمة داخل حزب الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UDP الذي تقوده وزيرة التهذيب الوطني الناها بنت مكناس.

تعتبر حرية التعبير إحدى أهم الحريات الأساسية للإنسان، فهي الحق السياسي المقيّد ببعض القيود الذي يتيح ُ للإنسان الحق في التعبير عن وجهة نظره، واعتناق الاراء دون مضايقة و التماس الأخبار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود، و هي بهذا المفهوم احدى ابهى نتائج الثورتين: الانكليزية التي أطاحت بالملك جيمس الثاني  عام 1688 وكانت وراء اصدار قانون "حرية الكلام في البرلمان"،و الفرنسية التي كان من نتائجها اعلان حقوق الإنسان والمواطن في فر

قال قائد القوة العسكرية المشتركة لدول الساحل الخمس الجنرال الموريتاني حننه ولد سيدي ولد حننه، إن هنالك نقصاً في المعدات يمنع انطلاق عمليات القوة العسكرية المشتركة التي يراهن عليها لمحاربة « الإرهاب » في الساحل الأفريقي.

وقال الفريق ولد حننه: « تنقصني المعدات ومقر قيادة للقوة، ليس لدينا مقر عام، والتجهيزات تتأخر في الوصول »، وأشار إلى أن هنالك نقصاً في « معدات رئيسية مثل المدرعات والتجهيزات المستخدمة ضد العبوات الناسفة المحلية الصنع ».

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن باعة بالسوق المركزي القديم في نواكشوط أو ما يسمى بـ"كرش البطرون" عمدوا إلى عرض بضائعهم بأسعار رخيصة، وذلك بعد فشلهم في الحصول على محلات بالسوق الجديد.

فقرر هؤلاء التخلص من بضائعهم التجارية، وذلك ببيعها بأسعار رخيصة للزبناء، حيث عمد بعضهم إلى التعاقد مع باعة متجولين لعرضها خارج السوق.