يرى العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، أنه توجد هشاشة في الإجراءات الطبية المتخذة من طرف الحكومة الموريتانية بشأن مواجهة فيروس "كورونا".
وقالت ذات المصادر، إن المؤشر الأول على هشاشة تلك الإجراءات، هو تمكن مواطن أجنبي من الدخول إلى موريتانيا رغم أنه يعاني من أعراض الفيروس، دون أن تكتشفه الفرق المتخصصة التي جرى الحديث عن وجودها في المطار، مما يعني أن آخرين قد يكونون تمكنوا من الدخول بالمرض إلى البلاد.