تصاعدت خلال الأيام الأخيرة، المطالب بإجراء تحقيق مستقل وشفاف للوقوف على حقيقة وملابساتمقتل مواطن موريتاني في ولاية لبراكنه من طرف وحدة من الجيش، مكلفة بتأمين الشريط الحدودي هناك.
تمر اليوم الذكرى الـ108 لإنشاء الحرس الموريتاني، والذي هو أقدم قوة مسلحة وأمنية في موريتانيا، حيث أنشئ بتاريخ 30 مايو 1912، وهي ذكرت دأبت قيادة الحرس على تنظيم حفل بمناسبتها، إلا أنه تم إلغاؤه هذه السنة، نظرا للوضعية التي تعيشها البلاد.
وبهذه المناسبة ألقى قائد الحرس الموريتاني مسغارو ولد سيدي ولد اغويزي خطابا، سلط فيه الضوء على مسيرة القطاع ومساهمته في مواجهة "كورونا". وهذا نص الخطاب:
أعلن في العاصمة الموريتانية نواكشوط، عن شفاء أصغر مصاب بـ"كورونا" في موريتانيا.
فقد أصيب هذا الطفل خلال الأسابيع الأولى لظهور هذا الفيروس الفتاك في البلاد، وتم إخضاعه للعلاج من طرف الطاقم الصحي الموريتاني المختص، حتى شفي ولله الحمد، حيث غادر المشفى وعاد إلى منزل أسرته.
تؤكد شركة شنقيتل على صحة ما جاء فى الإيجازالصادرعن نقابة الصحفيين بتاريخ 20 مايو 2020 والذى يتناول نتائج الوساطة التى قامت بها النقابة مابين الشركة وموقع السبق الإخبارى وهو الإيجاز الذى تم التشاور حوله وتم الإتفاق على ماجاء فى مضمونه كما توضح أن الوساطة التى قام بها نقيب الصحفيين استجابت لها الشركة وتم على إثرها سحب الشكوى التى تقدمت بها إلى العدالة ضد المدير الناشر لموقع السبق الإخبارى سيدى ولد عبيد والإيجاز المشار إليه هذا نصه
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن الشرطة الموريتانية ألقت القبض خلال الأيام الأخيرة على عصابة تستهدف رواد الشاطئ في نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، إن العصابة عدد من أصحاب السوابق، بعضهم حديث العهد بالسجن، حيث إستفاد من الإجراءات الأخيرة لتخفيف الضغط على السجون، وغادره ليعتقل بعد إرتكابه جرائم سطو ونشل على رواد الشاطئ خلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك.