قام المدير العام لوكالة سجل السكان والوثائق المؤمنة في موريتانيا أحمد ولد المختار ولد بوسيف، بإجراء تغييرات جزئية في رؤساء مراكز الوكالة، وذلك على النحو التالي:
-عبد العزيز تيام رئيس مركز "كلير"
سيدي محمد ولد اسويدات رئيسا لمركز الوكالة في بير ام اكرين
انور السادات ولد الشكار رئيسا لمركز الوكالة في ام لحياظ
محمد يحيى ولد معاوية رئيسا لمركز الوكالة في كرو
محمد المختار ولد اكداله رئيسا لمركز الوكالة في أكجوجت
عاد الحديث خلال اليومين الماضيين، عن تعديل وزاري وشيك في الحكومة الموريتانية.
التعديل الوزاري المرتقب، توقعت بعض المصادر أن يشمل أكثر من ثلث الحكومة الحالية، وهو ما يعني أنه من المفروض أن يقدم الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا استقالة حكومته، لأنه بدون تقديم استقالتها لا يمكن أن يتم تجديد أكثر من ثلثها، طبقا لما يراه بعض المراقبين.
عادت صباح اليوم، الانقطاعات المتتالية للكهرباء عن أغلب أحياء العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وهكذا إنقطع الكهرباء في ساعات الصباح الأولى عن أغلب أحياء المدينة، وإستمر إلى بعد الظهر، دون أن تكلف شركة "صوملك" نفسها عناء الإبلاغ المسبق عن هذا الإنقطاع، الذي تسبب في خسائر مادية معتبرة.
كشف الوزير الأسبق للخارجية في عهد ولد عبد العزيز، إسلكو ولد أحمد إزدبيه، عن ثغرات في التقرير المعد من طرف اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق في ملفات مريبة خلال عشرية عزيز.
كشفت لجنة التحقيق البرلمانية إن الشركة الوطنية للصناعة والمناجم «سنيم» كانت خلال السنوات العشر الأخيرة، تدار من طرف القصر الرئاسي، مؤكدة أنها شارفت على الإفلاس عام 2015، وكانت صفقاتها تشوبها خروقات كبيرة.
وأكدت اللجنة في تقريرها النهائي أن: «الدولة أصبحت ابتداء من سنة 2010، تتصرف بدون أي رؤية استراتيجية لدور شركة سنيم»، مشيرة إلى أن الشركة «غرقت في وحل خيارات تسييرية أثرت سلبا على صحتها المالية، وسير نشاطاتها».
تداول عدد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي، مشاهد من إحكام القبضة على سيارات عسكرية وأخرى حكومية، توقفت على الشارع في مقاطعة تفرغ زينه، فقامت الفرق بوضع الآلات على عجلاتها من أجل منعها من الحركة.
وقد أثارت هذه المشاهد تندر العديد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي، حين يتم التعامل مع السيارات العسكرية والحكومية بهذه الطريقة المثيرة.
تسببت شركة "صوملك" في تعطل العمل الإداري وخسائر مادية في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
فقد أقدمت الشركة خلال ساعات الصباح الأولى، عن قطع الكهرباء عن أغلب أحياء وسط العاصمة، وهو ما أدى لتعطل العمل في المباني الإدارية والشركات الخصوصية، وتسبب في خسائر مادية معتبرة في المحلات التجارية، التي وجد أصحابها أنفسهم في وضعية لا يحسدون عليها، حيث تأثرت محتويات ثلاجاتهم بسبب إنقطاع الكهرباء.