تتجمع منذ أيام القمامة في "الحي الساكن" بمقاطعة دار النعيم في ولاية نواكشوط الشمالية، وذلك بشكل بات له تأثير قوي على صحة عشرات السكان في المنطقة.

القمامة تتجمع في الحي الساكن في طريق "المربط"، وهو ما دفع هؤلاء السكان لمطالبة الجهات المعنية للتدخل من أجل إنقاذهم من خطر القمامة.

أجرت الإدارة العامة للجمارك، تحويلات واسعة في الضباط وضباط الصف والوكلاء، لوحظت فيها إعادة الإعتبار لمجموعة من الجمركيين تمت تبرئتهم من طرف القضاء في إطار مسطرة كانت مفتوحة في حقهم بشأن فضيحة الوقود بشركة "صوملك".

شب زوال السبت حريق في ثانوية تيارت بولاية نواكشوط الشمالية.

فقد إندلعت النيران في الجزء الغربي من الثانوية، وذلك للمرة الثانية حيث سبق أن اندلعت فيها النيران السنة الماضية. 

في ظل الإرتجالية التي تطبع أداء وزير التهذيب ولد اييه، وعدم القدرة على إجراء تغييرات في قطاعه تتماشى مع التغيرات التي حدثت بعد إعادة دمج التعليم الثانوي والأساسي من جديد، تعيش الوزارة وضعية أسوأ، وهي وجود موظفين بارزين في وضعية تقاعد، والسنة الدراسية سيتم افتتاحها يوم الإثنين، مما يعني الإعتماد على هؤلاء المتقاعدين في تهيئة الإفتتاح، وذلك خلافا لما يجب أن يكون، حيث يفترض تعيين موظفين خلفا لهم لتسيير الأمور طيلة السنة، بدلا من الوضعية الحالية.

عاد إلى نواكشوط، زعيم حزب تكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد داداه، بعد رحلة خارجية إستمرت عدة أشهر.

وقد قام الرئيس أحمد ولد داداه فور عودته إلى نواكشوط، بزيارة أسرة "أهل الواعر" لتقديم التعازي في وفاة نجليها تغمدهما الله بواسع رحمته.

واستقبل ولد داداه في المطار من طرف العديد من الشخصيات القيادية في الحزب ومناصريه، ورافقه الجمع في زيارته الأسرية تلك إلى "أهل الواعر".

أكدت "السلطة العليا للصحافة"، على: "ضرورة تأمين الإعلاميين لتغطية أزمة "الكركارات"

أعلنت الحكومة الموريتانية على لسان وزارة الخارجية موقفها من التطورات العسكرية في منطقة "الكركرات".

وجاء في بيان للوزارة: "تتابع الجمهورية الإسلامية الموريتانية، منذ أسابيع، بقلق بالغ، مظاهر التوتر المتزايد، على الحدود الشمالية في منطقة الكركرات.

وقد أجرت - في هذا السياق - العديد من الاتصالات في مسعى حثيث لنزع فتيل الأزمة.

تسود الضبابية بشأن بعض القرارات المتخذة في عهد الرئيس الموريتاني الحالي محمد ولد الغزواني، نظرا لعدم وجاهتها لدى العديد من المراقبين للشأن الوطني.

جاء في بيان صادر عن جبهة "البوليساريو": "اليوم الجمعة 13 نوفمبر 2020 في الساعات الأولى من الفجر اقدمت دولة الإحتلال المغربي على الإعلان نهائيا عن نسف وقف إطلاق النار وذلك بإقحامها مجموعة من البلطجية بزي مدني في هجوم على المدنيين الصحراويين المحتجين سلميا أمام ثغرة الكركرات غير القانونية وفي نفس الوقت أقدمت على ماهو اخطر بالكثير وذلك بتجاوز قواتها المسلحة جدار الذل والعار قرب الثغرة من اجل الإلتفاف على المنطقة وتطويقها.

أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بأن العديد من المراقبين يتحدثون عن ضعف أداء فرق "خفر السواحل" المكلفة بمراقبة شواطئ نواكشوط وولاية اترارزة.

وقالت ذات المصادر، إن هذه الشواطئ تحتاج الرقابة اللازمة والتي تفتقد لدى بعض فرق خفر السواحل في منطقة، حيث لا تتدخل بما يلزم عند الضرورة إذا تم إبلاغها بوجود غريق في الشواطئ، فكثيرا ما تدخلت متأخرة في عمليات الإنقاذ ولا تجد أسر الضحايا التجاوب اللازم معها إذا ما تم الإتصال بخفر السواحل.