قال موقع "ستراتفور" العالمى إن الحوار الذى أطلقه الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز نهاية سبتمبر 2016 يعرض أمن بلده للكثير من المخاطر، ويعرض الأمن الهش فى دول الساحل للمزيد من التعقيد.
ورأي الموقع أن ولد عبد العزيز – الذى وصفه بالعقيد- يحاول التمديد لنفسه، وقد أظهرت تصريحات أعضاء الحكومة بعض نواياه، لكن مجمل التقارير الآن تتحدث عن طرح الحزب للأمر بصراحة، وهى محاولة لخرق الدستور الموريتانى الذى يحدد الفترة المسموح بها لأي رئيس.