اندلعت ألسنة النيران مساء اليوم، في محل لبيع الأثاث المنزلي، بمقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية قرب ملتقى سيتي اسمار.

فقد شهدت المنطقة ارتفاعا مذهلا لألسنة النيران والدخان، ووصلت سيارات الإطفاء برجالاتها وعتادها، إلا أنها عجزت عن السيطرة عليه في الوقت المناسب، وهو ما أدى إلى هلع شديد في الساكنة المجاورين للمحل، فيما خسيت المارة من امتداد ألسنة النيران إلى المنازل المحاذية.

أعلنت رئاسة الجمهورية أنه بموجب مرسوم صادر اليوم وباقتراح من الوزير الأول، تم تعيين السادة:

وزيرة للوظيفة العمومية والعمل وعصرنة الإدارة كمب با وزيرة الشاب سابقا

وزيرا للتجهيز والنقل سيدنا عالي ولد محمد خونة وزير الوظيفة العمومية سابقا

وزيرا للشباب والرياضة محمد ولد جبريل مدير ديوان الوزير الاول سابقا

وزيرة للشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة السيدة ميمونه بنت التقي خلفا لفاطمة بنت حبيب

اتهم منتدى المعارضة، نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، بمحاولة رشوة البرلمانيين، من خلال القطع الأرضية التي وزعها عليهم.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن ممارسة "الإنتقائية" في الترقيات داخل الإدارة الإقليمية الموريتانية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتزويد المزيد من القطاعات الحكومية الموريتانية  بنظام "التوقيع بالبصمة" للدوام.

وقالت ذات المصادر، إن فرق مختلفة تابعة لوكالة الوثائق المؤمنة، تباشر منذ أسابيع عملية تجهيز تلك القطاعات الحكومية بنظام "البصمة"، وذلك في خطوة بهدف ضبط وضعية العمال. ولم تستبعد نفس المصادر، أن يكون النظام قد تم الحصول عليه مقابل تعويض مادي معتبر.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتعطل الجهاز الخاص ببطاقات التعريف في مركز الوثائق المؤمنة بمقاطعة الميناء في ولاية نواكشوط الجنوبية.

يواجه سكان مقاطعة توجنين في ولاية نواكشوط الشمالية، الأمرين في مركز الوثائق المؤمنة بالمقاطعة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن آخر الخروقات للنصوص والنظم المعمول بها في شركة SNDE، والتي أقدم عليها المدير العام فال نكيسالي.

فقد أقدم المدير العام خلال عطلة نهاية الأسبوع على تعيينات لبعض أقرباء النافذين و هم:
ام الخير بنت احمدواه اخت أمين عام وزارة المياه
محمد الأمين الشيخ عبد ابن عم وزير المياه، حيث تم تعيين هؤلاء في افطوط الساحلي.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، إلقاء القبض على عصابة سطو مسلحة، نفذت عملية على مسير محطة وقود في مقاطعة دار النعيم بولاية نواكشوط الشمالية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود أزمة صامتة داخل حركة "إيرا".

وقالت ذات المصادر، إن الأزمة ناتجة عن تذمر بعض قيادات الحركة على الطريقة التي يدير بها رئيس الحركة بيرام ولد اعبيد الأمور، كما أنهم غير راضين عن الفترة التي قضاها في رحلات خارجية، بالتزامن مع تعرض قيادات الحركة ونشطائها للتعذيب والسجن من طرف نظام ولد عبد العزيز، في الوقت الذي يعيش هو في رغد عيش يتنقل بين الفنادق في أوروبا وأمريكا.