
عبرت الأحزاب الأعضاء في "الإشتراكية الدولية"، عن قلقها من محاولة نظام ولد عبد العزيز "تغيير الدستور في غياب أي توافق وطني". قائلة في ختام مؤتمرها الأخير في قرطاجنه في كولومبيا أيام 2 و 3 و4 مارس 2017 مايلي:
"نتابع بقلق شديد التطورات الأخيرة في الساحة السياسية في موريتانيا، و التي تثير توترا متزايدا إثر محاولة النظام غير الديمقراطي الذي يحكم البلد منذ انقلاب 2008 ، تغيير الدستور في غياب أي توافق وطني.