طالب تنظيم شبابي معارض، بـ "إفشال انقلاب 22 مارس 2017"، قائلا في بيان له: "تابعنا في حراك "محال تغيير الدستور" المؤتمر الصحفي الذي نظمه الرئيس محمد ولد عبد العزيز، والذي لم يكن في حقيقته مؤتمرا صحفيا، وإنما كان مجرد إطلالة لقراءة البيان الأول لانقلاب عسكري جديد.