كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تصاعد أزمة الثقة بين مدير المستشفى الوطني وأغلب الطاقم الطبي هناك.
وقالت ذات المصادر، إن المدير العام يتهم من طرف أغلب الطاقم الطبي بعدم التجاوب اللازم مع القضايا التي يتم يطرحها عليه، كما يتهم بإنتهاج "الإنتقائية" بين الطاقم الطبي.
أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء السلطات الإدارية في تحضيرات فعاليات عيد الإستقلال بكيهيدي.
وقالت ذات المصادر، إن السلطات الإدارية مصابة بالإرتباك في تحضيرات هذه الحدث المتوقع أن يتم يوم 28 نوفمبر، هذا في وقت يتصاعد استياء المواطنين من اداء هذه السلطات وعجزها عن تسوية المشاكل التي تعترضها ولا تتجاوب مع مشاكل المواطنين.
تعرض وزير التهذيب الوطني للتهديد من طرف سكان الحي الساكن بمقاطعة دار النعيم، أثناء زيارته لمدرسة الامتياز في الحي الساكن بمناسبة افتتاح السنة الدراسية الجديدة، وكادت زيارته لمدرسة الامتياز في الحي الساكن أن تتحول الى كارثة بعد أن تجمهر بعض المواطنين في احتجاج على طريقة تسجيل التلاميذ في مدرسة الامتياز مما اضطر الوزير الى ان يلوذ بالفرار دون أن يكمل زيارته للمدرسة في سابقة من نوعها.
أفاد شهود عيان لصحيفة "ميادين"، بأن شاب تعرض ليلة الأربعاء لسطو مسلح في ولاية نواكشوط الشمالية، وبالذات في مقاطعة تيارت.
فقد كان الشاب يسير بأحد الأزقة المظلمة على مقربة من المدرسة رقم 4 في مقاطعة تيارت، وفجأة هاجمته عصابة مسلحة بالأسلحة البيضاء، حيث قامت بسرقة بعض ملابسه وهاتفه ومبلغ مالي كان بحوزته، ثم لاذت العصابة بالفرار، ليقوم بعض المارة بمساعدة الشاب في الإتصال بذويه، الذين حضروا إليه وغادروا به.
أعلن قسم النقابة الوطنية للتعليم العالي بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، أن مسابقة دخول السنة الأولى من المعهد هذا العام، نظمت "خارج الضوابط والشروط المنظمة للمؤسسة ، والأعراف الأكاديمية والعلمية".
ونبه القسم إلى أن: "مجريات تنظيم المسابقة هذا العام والتي انتهت اليوم الثلاثاء 03 أكتوبر 2017، ألقت "بظلال من الشك على مصداقية نتائج هذه المسابقة التي ينظر إليها بقدر كبير من الثقة والمصداقية".
فككت الشرطة الموريتانية عصابة سطو مسلح، كانت تنشط في ولاية نواكشوط الشمالية وبالذات في مقاطعة تيارت، حيث نفذت عديد العمليات تحت تهديد السلاح للمواطنين في المناطق التي استهدفتها هذه العصابة المسلحة بالأسلحة النارية والبيضاء.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن الشخصية التي تحمي مدير شركة ENER من الإقالة، رغم فشله في تسيير هذه الشركة العملاقة.
الأمر يتعلق بوزيرة الوظيفة العمومية كمبه با، التي تقف وراء هذا المدير وتمنع أية إجراءات عقابية في حقه، وسط احتجاجات متصاعدة على ظروف تسييره لهذه الشركة.