
يأتي الإنقلاب الأخير الذي شهدته الغابون البلد الإفريقي الغني بثرواته الطبيعية و قليل عدد السكان مقارنة بدول الجوار.
في سياق تداعيات انتقال عدوي الإنقلابات داخل مناطق النفوذ الفرنسي تأريخيا في إفريقيا.
و بعيد ساعات من إعلان نتائج فوز الرئيس المطاح به في انتخابات رئاسية شابتها حالات تزوير واسعة في ظل فشل المؤسسات المدنية و السياسية لتحقيق تطلعات الشعب الغابوني في إرساء تناوب سلمي علي السلطة الكل يجد ذاته فيه.