أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن التقاعد الوشيك للأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية بابه ولد بوميس، قد أثر على سير العمل بالقطاع.
فهذا الأمين العام لم يعد يعير كبير إهتمام للملفات التي تحال إليه، وكثيرا ما تباطأ في التفاعل معها أو النظر فيها، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على العمل الإداري في القطاع.