تعرض طفل للتعذيب الوحشي على مدرسه في محظرة "التقوى" بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو، على مقربة من "الربينة الثالثة".
وقد تم تبني قضيته من طرف الناشط الحقوقي أحمد ولد عبداوه، الذي تقدم بشكوى من المعنى أمام الجهات المعنية، وتعهد بمواصلة الدفاع عن الطفل، حتى ينال المتهم بإرتكاب الجريمة عقابه.
الطفل تقطن أسرته في حي "الترحيل" بالعاصمة الإقتصادية نواذيبو، وكشف الحقوقي ولد عبداوه أن الطفل يتيم وعمره عشر سنين، كما أفاد بأن شيخ المحظرة المدعو المختار انكر اليوم امام الشرطة اي علاقة له بتعذيب الطفل عبد الله.