كشف النقاب عن المزيد من المشاكل التقنية الخطيرة التي تواجه شركة "موريتل"، تقف عاجزة عن إيجاد حلول لها، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على الشركة وأداءها.
فهذه الشركة عاجزة عن إيجاد تسوية للمشاكل التقنية التي يواجهها الزبناء، حيث يوجد العشرات الذين تواجههم مشاكل تقنية، لم تستطع الشركة إيجاد حلول لها.
كما توجد عشرات طلبات الإشتراك لـ"الإنترنت" لم يتم التجاوب مع أصحابها من طرف الشركة، رغم مرور بعض الوقت على تقديمها لمراكز الشركة المتعددة.
وفي سياق متصل، كشفت بعض المصادر عن وصول القوة الإستعابية لمركز "الإنترنت" التابع للشركة إلى الحد الأدنى، وهو ما إنعكس بشكل سلبي على أدائه، وأدى للضغط والزحمة في الحصول على الإنترنت لدى زبناء الشركة في الوقت المناسب.
وفي سياق متصل آخر، أدى توتر العلاقة بين الشركة وشركة "سنيم" إلى إلغاء كافة الإلتزامات المتعلقة بها، والتحول عنها إلى شبكتي: شنقيتل وماتيل، وهو ما أفقد الشركة زبون أساسي.
نفس المصادر، أفادت بأن هذه الخروقات خروج على دفتر الإلتزامات لشركة "موريتل"، في وقت تتفرج سلطة التنظيم على هذه التجاوزات والخروقات للشركة.