أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بسيطرة نجل وزير العدل الحالي براهيم ولد داداه على تسيير الأمور في السفارة الموريتانية في واشنطن.
وقالت ذات المصادر، إن نجل الوزير الذي يعمل مستشارا بالسفارة، أصبح يتحكم في كل صغيرة وكبيرة تتعلق بالسفارة، وهو ما أدى لتوتر العلاقة مع آخرين كانوا مستفيدين من "خدمات" السفارة، الأمر الذي ساهم في حملة التشويه التي قيم بها ضد السفارة والضجة التي أثيرت حول عملية البيع المثيرة لسكن السفير.