كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن شبهات حول ثراء عمدة مقاول في موريتانيا.
هذا العمدة الذي كان من باعة اللبن على طريق نواكشوط-أكجوجت، حيث يوجد مشروع يملكه والده، كان يباشر العمل به إلى جانب أشقائه، وفجأة صعد إلى واجهة المقاولات والثراء الفاحش، وهو ما كان موضع استغراب لدي الكثير من معارفه، حيث يكاد يعد اليوم من أثرياء موريتانيا.