أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن مخيمات بيع "اللبن" على طريق نواكشوط-أكجوجت، قد إستأنفت أنشطتها المشبوهة.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الخيام يرتادها بعض الشباب والفتيات بعد صلاة المغرب، حيث يقضون هناك بعض الوقت، في وضعية مخلة وفي ظل غياب أية رقابة على هذه الخيام.
بعض المصادر، كشفت أن بعض الموظفين الحكوميين أصبحت لهم علاقات وطيدة مع باعة اللبن هناك، حيث يلعبون دور الوسيط لهم مع الفتيات، من خلال ضبط مواعيد لقاءات ليلية في تلك الخيام.