أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء الوزيرة ميمونة بنت التقي في تسيير وزارة شؤون المرأة.
وقالت ذات المصادر، إن ضعف الأداء ظهر في التحضيرات المقام بها لتخليد عيد المرأة هذه المرأة، وفي بروز بوادر أزمة بينها مع طاقمها، خصوصا من النساء بالقطاع، حيث يبدو أن "ماضي" الوزيرة في الوزارة كموظفة بها، لم يساعدها في المهام الموكلة إليها. كما أن البعض يأخذ على الوزيرة، عدم إحترام "لبروتوكول" في الحركة والأحاديث، حيث لا يليق بالوزراء ما يليق بـ"الآخرين"، فسجلت "زلات" مرات متعددة للوزيرة منذ توليها مسؤولية إدارة الوزارة.