تواصل إحدى المجموعات التجارية النافذة في موريتانيا، الإضرار بمصالح تجار ولاية الحوض الشرقي.
فهذه المجموعة تعمد إلى نقل البضائع من العاصمة نواكشوط، لتصل إلى مختلف أنحاء ولاية الحوض الشرقي، وتبيعها بنفس التسعيرة التي تباع بها في نواكشوط، وهو ما جعل التجار يجدون أنفسهم في وضعية صعبة، لأن الزبناء يتوجهون عنهم إلى بضائع تلك المجموعة التجارية، والتي تصاعد نفوذها خلال حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وهي مجموعة "أهل قده" التجارية.