تستعد صحيفة ميادين لنشر ملف فضيحة شهدتها شركة صوملك سنة 2000، كان لها الأثر السلبي على وضعية الشركة.
هذه الفضيحة التي يوجد أبطالها اليوم في واجهة شركة سوملك يديرون كل شيء وكأنهم لم يتورطوا في أخطر ملف فساد عرفته الشركة في تاريخها.
قرييا وقريبا سننشر تفاصيل هذه الفضيحة.