أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنشطة مشبوهة لمنظمات أجنبية في ولاية الحوض الشرقي.
وقالت ذات المصادر، إن هذه المنظمات بالتواطئ مع بعض الشخصيات المحلية بنفس الولاية، تمارس أنشطة موضع شبهة، وتسببت في مشاكل بمناطق متفرقة من ولاية الحوض الشرقي. مضيفة أن ممثلي هذه الهيئات يحتكرون كل شيء يتعلق بها، وعلى أساس ذلك يديرون الأعمال، حتى أنهم يضعون ثقتهم في أشخاص من خارج الولاية وأحيانا ينحدرون من نفس "المجموعة العرقية" التي ينحدر منها الممثل الأساسي لهذه المنظمات في الولاية.