تعمد مجموعة من الأجانب المقيمين فوق التراب الموريتاني، إلى بيع الأفلام الإباحية في قلب العاصمة نواكشوط.
وهكذا يقوم هؤلاء الأجانب بعرض الأفلام الإباحية مع بضائع مختلفة، وذلك على مقربة من العيادة المجمعة في ظل غياب أية إجراءات لمنع هذه الظاهرة.
تعمد مجموعة من الأجانب المقيمين فوق التراب الموريتاني، إلى بيع الأفلام الإباحية في قلب العاصمة نواكشوط.
وهكذا يقوم هؤلاء الأجانب بعرض الأفلام الإباحية مع بضائع مختلفة، وذلك على مقربة من العيادة المجمعة في ظل غياب أية إجراءات لمنع هذه الظاهرة.