أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن أغلب المصالح الحكومية في مقاطعة امبود بولاية غورغول، لا تتجاوب مع المواطنين.
وقالت ذات المصادر، إن المواطنين الذين تعترضهم مشاكل في مدينة امبود، يضطرون لمغادرتها في تجاه عاصمة الولاية، لعل وعسى أن يجدوا هناك من التجاوب معهم ما لم يجدوه في مدينتهم، والتي تعرف العلاقة فيها بين الإدارة المحلية وأغلب رؤساء المصالح الحكومية بعض التوتر، وذلك في وقت توجه الإنتقادات لبعض منتخبي المقاطعة، حيث يحملون مسؤولية الإهمال الذي تعانيه المدينة وتراكم المشاكل.