تعيش البقية الباقية من الجالية الموريتانية في الغابون هذه الأيام، وضعية جد حرجة، فالتحرك الحكومي الموريتاني تجاه مأساتها دون المستوى المطلوب، حيث توجد أعداد من الجالية مختبئة في أماكن متفرقة من الغابون، تنتظر مستقبلا غامضا بسبب الأوضاع المتوترة هناك، والتي تم خلالها نهب المحلات والمجمعات التجارية الموريتانية، وهذه مشاهد مصورة مثيرة من آثار تلك الأعمال العدوانية: