كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أزمة ثقة متصاعدة بين شركاء أحد البنوك التي تدار من طرف مجموعات شبابية، بعضها مقرب من الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
وقالت ذات المصادر، إن أزمة الثقة هذه بات لها تأثير على وضعية البنك، ولا يستبعد أن تؤثر على وضعيته في الساحة المصرفية. مضيفة بأن هذا البنك يوجد عماله في وضعية غير مريحة، بسبب غياب الرعاية وعدم توفير الظروف المناسبة للقيام بالمهام الموكلة إليهم.