كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن وزارة الصحة الموريتانية تسببت في أزمة "طبية" مستعصية الحل.
وقالت ذات المصادر، إن الطريقة التي تعاملت بها الوزارة مع أجهزة "سكانير" لم تكن حكيمة وتسببت في توقف أنشطة هذه الأجهزة بالمرافق الصحية الرسمية الموريتانية، وهو ما أدى للجوء للعيادات الخصوصية التي انتهزتها فرصة لزيادة التسعيرة، حيث تأثر ضعاف المواطنين من هذه القضية.