
عادت بائعات الهوى إلى شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط.
فلم يعد شارع بالعاصمة يخلو من تجمع لهؤلاء المنحرفات، اللواتي بدأ نشاطهن يتزايد، بهدف اصطياد الرجال والتوجه بهم تارة إلى شقق مفروشة "مخصصة" لممارسة البغاء، وأحيانا إلى ضواحي العاصمة.
عادت بائعات الهوى إلى شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط.
فلم يعد شارع بالعاصمة يخلو من تجمع لهؤلاء المنحرفات، اللواتي بدأ نشاطهن يتزايد، بهدف اصطياد الرجال والتوجه بهم تارة إلى شقق مفروشة "مخصصة" لممارسة البغاء، وأحيانا إلى ضواحي العاصمة.