كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن "عقد" الماضي ماتزال تطارد بعض المسؤولين الموريتانيين.
وقالت ذات المصادر، إن بعض المسؤولين الـ"بارزين" تطاردهم عقدة "الأبوة"، حيث لكل واحد منهم عقدة تتعلق بـ"النسب"، فمن من أنكره والده بصفة كلية ولجأ للقضاء، ومنهم من شكك في "نسبته" له، وهناك من المسؤولين من تطارده عقدة "جنسية"، حيث يتهم في "رجولته"، فيما يجد أحد المسؤولين نفسه في ورطة بسبب أزمة واجهته مع إخوته، دفعت البعض منهم لمحو الاسم العائلي من وثائقه، وذلك بعد الأزمة مع الإخوة، فيما تجد إحدى الموظفات نفسها في وضعية صعبة، بسبب ما يقال عنها من "تصرفات" غير أخلاقية في الماضي.