شكل قرار السلطات الموريتانية منع تنظيم الحفلات بمقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية، فرصة للأحياء الشعبية التي انتعشت وأصبحت أماكن الحفلات فيها، تشهد حركية ونشاطا كان مفقودا منذ بعض الوقت.
فقد انتهزها بعض أصحاب أماكن الحفلات، لزيادة أسعار الإيجار بها، وهو ما شكل حركية وانتعاشا بالأحياء الشعبية في نواكشوط.