
بدأت حركة "إيرا" حراك مناوئ لنظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، من خارج موريتانيا، وبالذات من العاصمة السينغالية دكار، حيث طالب نشطاء الحركة بالضغط عليه من أجل: "وقف ميوله الاستبدادية والإفراج عن نشطاء الحركة المعتقلين بعد مواجهة "كزرة بوعماتو"، حيث تحامل هؤلاء على النظام، محذرينه من مغبة انخراطه وأجهزته الأمنية فى حرب تصفية جديدة ضد بعض مكونات المجتمع الموريتانى.