كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن ثغرة في "الضيافة" بالفنادق الموريتانية، لضيوف القمة العربية المرتقبة.
وقالت ذات المصادر، إن أغلب الفنادق بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، لا يتقن عمالها اللغة العربية، وهو ما سيصعب التواصل بينهم مع الضيوف الذين لا يتقن أغلبهم اللغة الفرنسية، الشيء الذي يبدو أن لجان الضيافة الموريتانية لم تنتبه له.
يشار إلى أن عامل اللغة كان عائقا في وجه التواصل مع أغلب المشاركين في هذه القمة، لأن رسائلهم التي تصل باللغة العربية لم يجدوا الرد السريع عليها، بسبب عدم إتقان "بعض" المسؤولين لتلك اللغة.